قال المهندس وائل ميخائيل مدير إدارة الطرق والنقل في طما، وعضو مركز
المتغيرات المكانية في سوهاج، إنّ دورات وزارة التنمية المحلية بمركز
سقارة، مفيدة للعاملين في المحليات، موضحا أنّ مجال نظم المعلومات
الجغرافية هي الثورة القادمة في دعم اتخاذ القرار الناتج من الدراسة
والتحليل الفعلي للمعلومات.
وأوضح ميخائيل لـ"الوطن"، أنّ حصوله على دورات تدريبية انعكس بالإيجاب على تطوير منظومة العمل، سواء في مجال المتغيرات المكانية أو عمله كمدير لإدارة الطرق والنقل بطما، لافتا إلى أهمية إلحاق المتدربين بدورات متقدمة لتطوير بيئة العمل.
وأضاف مدير إدارة الطرق والنقل في طما أنّ ملف المتغيرات المكانية هو ملف غلق باب الفساد والسيطرة على المخالفات الخاصة بالمباني والتبوير، عن طريق الاستشعار عن بعد والصور الفضائية.
وزاد ميخائيل أنّه في ظل اهتمام رئاسة الجمهورية ورئاسة الوزراء بالحد من المخالفات واستئصال الفساد، تم عمل منظومة المتغيرات المكانية، وتعد المساحة العسكرية هي حجر الزاوية في هذه المنظومة، إذ يتم تحديد جميع ما يطرأ عليه تغير في نطاق مصر، بالتعاون مع أبناء وزارة التنمية المحلية، ممن تدربوا على العمل وتم ثقل مهاراتهم، عن طريق الدورات المقامة في المساحة العسكرية ومركز تدريب التنمية المحلية، واتخاذ الإجراءات القانونية حيالها، بما يضمن الحفاظ على أملاك الدولة بنطاق المحافظة ودفع عجلة ملف تقنين أراضي أملاك الدولة.
ولفت مدير إدارة الطرق والنقل في طما، إلى أنّ منظومة المتغيرات المكانية هي الأكثر تطورا على مستوى العالم، ويعد لجمهورية مصر العربية السبق في تنفيذها على مستوى الوطن العربي وقارة افريقيا، مشيدا بجهود اللواء محمود شعراوي وزير التنمية المحلية، والمهندس صلاح شحاتة مساعد وزير التنمية المحلية، ومحافظ سوهاج، على إتاحة الفرصة له لتعلم تلك المنظومة من أجل الارتقاء بمنظومة العمل، موجها الشكر للعاملين في المساحة العسكرية.
وأوضح ميخائيل لـ"الوطن"، أنّ حصوله على دورات تدريبية انعكس بالإيجاب على تطوير منظومة العمل، سواء في مجال المتغيرات المكانية أو عمله كمدير لإدارة الطرق والنقل بطما، لافتا إلى أهمية إلحاق المتدربين بدورات متقدمة لتطوير بيئة العمل.
وأضاف مدير إدارة الطرق والنقل في طما أنّ ملف المتغيرات المكانية هو ملف غلق باب الفساد والسيطرة على المخالفات الخاصة بالمباني والتبوير، عن طريق الاستشعار عن بعد والصور الفضائية.
وزاد ميخائيل أنّه في ظل اهتمام رئاسة الجمهورية ورئاسة الوزراء بالحد من المخالفات واستئصال الفساد، تم عمل منظومة المتغيرات المكانية، وتعد المساحة العسكرية هي حجر الزاوية في هذه المنظومة، إذ يتم تحديد جميع ما يطرأ عليه تغير في نطاق مصر، بالتعاون مع أبناء وزارة التنمية المحلية، ممن تدربوا على العمل وتم ثقل مهاراتهم، عن طريق الدورات المقامة في المساحة العسكرية ومركز تدريب التنمية المحلية، واتخاذ الإجراءات القانونية حيالها، بما يضمن الحفاظ على أملاك الدولة بنطاق المحافظة ودفع عجلة ملف تقنين أراضي أملاك الدولة.
ولفت مدير إدارة الطرق والنقل في طما، إلى أنّ منظومة المتغيرات المكانية هي الأكثر تطورا على مستوى العالم، ويعد لجمهورية مصر العربية السبق في تنفيذها على مستوى الوطن العربي وقارة افريقيا، مشيدا بجهود اللواء محمود شعراوي وزير التنمية المحلية، والمهندس صلاح شحاتة مساعد وزير التنمية المحلية، ومحافظ سوهاج، على إتاحة الفرصة له لتعلم تلك المنظومة من أجل الارتقاء بمنظومة العمل، موجها الشكر للعاملين في المساحة العسكرية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق